بحث  Skip Navigation Links
  حكايا وخفايا       تحيات اعتزاز وفخر بأبناء القدس.. / بقلم الناشر ورئيس التحرير جاك خزمو   ظلم واعوجاج..   التكريم الحقيقي ليس المزيف..   فكة شيكل   حصاد البيادر  
المزيد


إضافة تعليق طباعة المقال أرسل الى صديق

إما بالانتخابات أو عبر اتفاق الشامل.. قاضي المحكمة العليا الشرعية الدكتور ماهر خضير لـ"البيادر السياسي" أهالي غزة بحاجة إلى تغيير في الحكومات والحكام الحاليين

 

 

* الشعب بحاجة للوحدة الوطنية ولإعادة اللحمة لشطري الوطن

* حل مشكلات غزة لن تتحقق إلا بإنهاء الانقسام

* أهالي غزة اعتادوا على الظلم ولن يقبلوا العيش بذل وإهانة ومس كرامة الإنسان

 

غزة- خاص بـ"البيادر السياسي":ـ حاوره/ محمد المدهون

 

لا يزال الجرح نازفاً في غزة، فالأوضاع من سيئ إلى أسوأ، ولا بارقة أمل في الأفق في وضع أفضل، فالانقسام على حاله، والجرائم في ازدياد، والحصار يتشدد، والفقر والحرمان والبطالة في تفشي مستمر.. المواطنون أصابهم حالة من الإحباط  ولم يعد لديهم ثقة بكل ما يدور من حولهم، فحوارات المصالحة لم تعد تعنيهم، فالنتيجة واحدة ومعروفة، فإلى أين تسير الأمور ؟ وما هو الحل للخروج من لمأزق الحالي.. "البيادر السياسي" استضافت القاضي الدكتور ماهر خضير، قاضي المحكمة العليا الشرعية- فلسطين، عضو هيئة العلماء والدعاة بالقدس الشريف وأجرت معه الحوار التالي.

 

حياة مأساوية

س: لا يخفى على فضيلتكم الواقع الصعب الذي يعيشه المواطنون في قطاع غزة، من حصار وازدياد حالات الفقر ومعدلات البطالة وما نتج عنها من ارتفاع في نسبة الجريمة.. هناك  تحذيرات من أن الانفجار قادم.. ما هي قراءتكم وتوقعاتكم؟

جـ: ملخص الواقع في قطاع غزة يدل على حياة مأساوية، وظروف اقتصادية، ومعيشية صعبة، فالحصار المضروب على قطاع غزة منذ عشر سنوات تقريباً جعل المأساة تزداد يوماً بعد يوم، من فقر ومرض وبطالة وأعداد هائلة من خريجي الجامعات وحملة الماجستير والدكتوراه بلا عمل.. لا كهرباء ولامياه ولا معابر.. ضرائب وغرامات واستنزاف للمواطن لتحصيل ما يمكن من تحصيله من فتات الأموال التي بحوزته بالكاد، والمأساة تزداد وترتفع يوماً بعد يوم، والمواطن الفلسطيني البسيط الذي يعيش في القطاع واقع بين سندان الحروب والدمار والاحتلال الإسرائيلي، وبين فرض الضرائب والقيود من قبل الحكومة في غزة والتي لا يمكنها الاستمرار في إدارة قطاع غزة بدون وجود المال وتحصيله عن طريق فرض الضرائب وإيجاد وسائل لذلك حتى تتمكن من تسيير إدارة القطاع. ومن ناحية أخرى المعاناة اليومية التي تظهر، سواءً في فصل الشتاء من البرد والصقيع على البيوت التي هدمت جراء الحروب، أو فصل الصيف في الحر وانتشار الأمراض.. فأوضاع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مأساوية، فمن حرمان من السفر، إلى البطالة، إلى عدم وجود الكهرباء والضرائب، وعدم وجود رواتب وأكثر من 20 ألف خريج لا يجدون عملاً، ونسبة الفقر تزيد عن 65%، وحوالي أكثر من ثلثي أبناء قطاع غزة يعيشون على المساعدات من وكالة الغوث أو المساعدات الدولية، ولاشك أن كل هذه المشاكل تزيد من وتيرة ارتفاع الجريمة. والمطّلع على أحوال الناس، وخاصة الفئة الصامتة، يلمس مدى السخط وعدم الرضا على الأوضاع، وأن انفجاراً وتمرداً على الوضع القائم قد يحدث في وجه كل ما هو قائم من انقسام في وجه من يحاصر قطاع غزة داخلياً وخارجياً، أو من تسبب فيه. وفي اعتقادي أن حل مشكلات غزة لن تتحقق إلا بإنهاء الانقسام، وأن أهالي غزة بحاجة إلى تغيير في الحكومات وتغيير في الحكام الحاليين، سواء بالانتخابات أو عبر اتفاق شامل، وتغيير وجوه أخرى للحكم.. الشعب بحاجة للوحدة الوطنية ولإعادة اللحمة لشطري الوطن.

 

الانقسام والاحتلال

س: ما هي الأسباب والدوافع الحقيقية التي أوصلتنا إلى هذا الحد من وجهة نظركم؟

جـ: الأسباب الحقيقية والواضحة التي أوصلتنا لهذا الحد هو الانقسام الفلسطيني والخلافات بين القيادات الفلسطينية، وتمترس كل حزب بما لديه فرحين، والمناكفات السياسية بين الحزبين الكبيرين القائمة على مصالح حزبية وفئوية، خاصة وليس على مصالح عامة قائمة على مصالح الشعب.

وللأسف الدعم الإسرائيلي لتغذية الانقسام بلا حدود.. فأي محاولة لإعادة اللحمة بين شطري الوطن تجد أيادي الاحتلال الإسرائيلي قد اندست لمنعها، ووقف كل من يحاول إجراء المصالحة أو تحقيقها، وأرى أن كثرة الضغط على أبناء الشعب الفلسطيني في النهاية سيولد الانفجار في وجه الاحتلال، وفي وجه كل المتسببين في ذلك وإهانة أبناء قطاع غزة.. ومعلوم أن غزة على مر التاريخ لا تقبل أن تعيش في الذل والهوان، والتاريخ يثبت ذلك منذ الحروب الصليبية، ومعركة عين جالوت، والدولة العثمانية، والاحتلال الإنجليزي، والإسرائيلي حتى الانتفاضة الأولى، فأبناء غزة اعتادوا على الصبر على الظلم، ولكن لم يعتادوا على الذل والإهانة ومس كرامة الإنسان الغزي.

 

أحكام الإعدام

س: أحكام إعدام نفذت، وأخرى تنتظر، وخلاف حول هذا الموضوع في الشارع الفلسطيني.. ما مدى قانونية هذه الأحكام ؟ وهل من مخرج لها؟

جـ: إن الانقسام الفلسطيني للأسف أنتج انقساماً في كل مناحي الحياة، حتى في القضاء وفي تطبيق القانون أو تنفيذ الأحكام.. ومعلوم أن قانون التنفيذ ينص على عدد من القواعد والنصوص التي تنظم طريقة تنفيذ الأحكام حسب القانون الأساسي وقانون العقوبات.. وفي حالتنا هذه أنت أمام وضع عجيب، فإذا لم تنفذ الإعدامات والتي حصلت على حكم نهائي استنفد كل طرق إجراءات التقاضي ستكون هناك حالة من الانفلات الأمني والاجتماعي، ولا تستطيع حماية المجتمع الفلسطيني من انتشار الجريمة واستفحالها. ومن ناحية أخرى إن تم تنفيذ الإعدامات دون مصادقة الرئيس حسب نص القانون – وهذا لم يحدث مصادقة بالنسبة للذين تم إعدامهم- فهذه مخالفة صريحة وتطبيق ناقص لقانون التنفيذ ومخالفة للقانون الأساسي الفلسطيني، وبذلك يكون تنفيذ الحكم بالإعدام دون مصادقة الرئيس غير قانوني.. إذن ما هو الحل؟؟.. إن الحل واضح، وأصغر طفل فلسطيني يمكن أن يقوله ألا وهو إنهاء الانقسام وتطبيق المصالحة.. الحل يكمن في إنهاء هذا الوضع المأساوي الذي يعيش فيه أهل قطاع غزة.. الحل يكمن في توحيد جهاز القضاء، سواءً الشرعي أو المدني بين شطري الوطن، ومن ثم تطبيق صحيح للقانون بدون مناكفات، وأن ننأى بأنفسنا عن الصراعات والتجاذبات العقيمة التي أوصلت بلادنا فلسطين إلى الهاوية، وأخرت القضية الفلسطينية إلى الوراء، وأبعدتنا عن هدفنا وهو تحرير فلسطين، وفك أسر القدس والمسجد الأقصى.. إن إنهاء الانقسام ليس صعباً إن صدقت النوايا، وإن كان هناك حرص على مصلحة أبناء الشعب الفلسطيني، وأن يعيش حياة كريمة، أو إن كان هناك حرص على تحرير الأقصى والحفاظ على ما تبقى من أثار المسلمين في القدس.. وكفانا تحميل بعضنا البعض سبب الانقسام، فالقرار بإنهائه يصدر من المتسبب به، وهما قيادات الحركتين الكبيرتين المسيطرتين هنا وهناك.. نعم إن الانقسام الفلسطيني هو أم المصائب على الشعب الفلسطيني لأن المصيبة طالت كل مناحي الحياة وشطري الوطن والثوابت، فتجد الانقسام في البيت والشارع والمدرسة والجامعة والمؤسسات حتى الجسد الواحد طاله الانقسام في الفكر والتشتت والتصرفات، فيقف الإنسان محتاراً وعاجزاً أما وضع وحالة رديئة وصل إليها أبناء شعبنا وتأثر بها كل إنسان، سواءً العامل أو التاجر، الغني أو الفقير، الطبيب أو المهندس أو المدرس، الطفل أو الشاب أو العجوز، أو البنت أو المرأة، فأي حالة هذه الإنسان فيه مقيد من الحركة والسفر لا كهرباء ولا ماء ولا علاج ولا عمل عيشة قائمة على الإعانات والمساعدات وكل ذلك بما كسبت أيدينا كما قال الله تبارك وتعالى( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير، وما أنتم بمعجزين في الأرض ومالكم من دون الله من ولي ولا نصير) أي ما يصيبكم أيها الناس من مصيبة في الدنيا في أنفسكم وأهليكم وأموالكم (فبما كسبت أيديكم) ويصيبكم ذلك عقوبة من الله لكم بما أجترمتم من الآثام فيما بينكم.. وهل هناك مصيبة عند الشعب الفلسطيني حالياً أكبر من مصيبة الانقسام.. صحيح أن الاحتلال مصيبة كبيرة وضياع القدس مصيبة عظمى، ولكن الانقسام زاد من المصائب ووسع حجمها فكان أم المصائب.

 

العدل أساس الملك

س: ما دور القضاء في تعزيز اللحمة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد؟؟

جـ: يجب أن يكون للقضاء دور فعال وحقيقي لرأب الصدع وإعادة اللحمة بين شطري الوطن، فالعدل أساس الملك، فإذا ذهب العدل من البلاد زال الملك، وعمت الفوضى وضاعت الحقوق وأصبح القوي يتطاول على الضعيف وكل شخص يريد أن يأخذ القانون بيده.. ومعلوم أن غاية القانون هي حماية الأفراد وحرياتهم وتحقيق سعادة الفرد وأمنهم والحد من انتشار الجريمة يكون بتطبيق القانون وتنفيذه حسب الأصول القانونية، ولكن للأسف حتى القضاء منقسم على نفسه، فهناك قضاء ومحاكم ونيابة في الضفة، وهناك أيضاً قضاء ومحاكم ونيابة في غزة ولا علاقة أو اتصال بين هذه وتلك.. وهذه حالة قانونية غريبة في دولة واحدة.

وأرى أن المخرج من حالتنا هذه هو الرجوع إلى الانتخابات وإعطاء الشعب الفلسطيني جزء من حريته ليمسك زمام الأمر من جديد ويسيطر على (الوطن المحتل) وينهي الانقسام باختياره من خلال صندوق الاقتراع والرفض الكامل لهذه الحالة المأساوية. ودعونا نزيل الشحناء والبغضاء من النفوس المتصارعة، وأن ننشر التسامح والتعاطف والتعاون والمحبة والإخاء بين أبناء الشعب الواحد بكل أطيافه، فهذا كان سبباً في قوة الإسلام وعظمته ودخول الناس في دين الله أفواجاً.. وأخيراً أقول لكل أبناء شعبنا المظلوم من الانقسام: عليكم بالصبر والتمسك بالمطالبة بإنهاء الانقسام (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا).

 

العدد 1080
السنة السابعة والثلاثون
15,July,2017
المنبر الحر
حصاد البيادر
وقفة
فكة شيكل
محطة جريئة
شؤون فلسطينية
حكايا وخفايا
شؤون عربية
شؤون دولية
مواضيع اخرى
مقابلات
تقارير
أعمدة ثابتة
صوت الأسرى
شؤون اسرائيلية
مواضيع الغلاف
شؤون مسيحية
بيانات
شؤون الاسرى
اسلاميات
اخبار علمية وطبية
وفيات وتعازي
تهاني
القائمة البريدية

هل القدس في خطر؟ 
    
قال مسؤول كبير في وزارة الدفاع الإسرائيلية يوم الأربعاء إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية. § لوحت قطر مؤخرا بالتخلي عن الوساطة بين إسرائيل وحماس، وأعربت عن إحباطها بسبب الانتقادات التي وُجهت إلى جهودها. § أعرب عدد من النواب في الكويت عن استيائهم من الاتفاق الرباعي "طريق التنمية"، لاعتبارهم أن عدم الاستقرار السياسي في الكويت والفراغ في بعض المناصب القيادية أدى إلى تعطيل المشاريع التنموية في البلاد، الأمر الذي يكبّد بلادهم خسائر كبيرة على مختلف المستويات ولاسيما الاقتصادية منها. § شركة تيك توك تتعهد بأن تطعن قضائيا على قانون أمريكي "غير دستوري" يلزم الشركة المالكة ببيع التطبيق، وإلا سوف يتعرض للحظر داخل الولايات المتحدة. § حذر خبراء أوبئة، تحدثت إليهم بي بي سي، من أنه إذا ارتفعت درجة حرارة الأرض درجة مئوية واحدة بنهاية عام 2030 ستزداد أعداد الإصابة بالملاريا. § القرار الأوروبي يشجع على السياحة في دول الاتحاد ويسهل على مواطني دول مجلس التعاون الخليجي. § شبّه خبير الأرصاد الجوية كوستاس لاغوفاردوس منظر الجو في اليونان بالأجواء على كوكب المريخ. § في عرض الصحف نتناول مقالات مختلفة تحمل عناوين: "من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريكية؟" و"ماذا سوف تفعل إسرائيل وحزب الله؟" و "الدعم الأمريكي والعقوبات على نيتساح يهودا". § دراسة علمية غير مسبوقة تخلص إلى تحديد الطريقة التي تؤثر بها الصدمات النفسية على المخ في مرحلة الطفولة. § "ترى إيران شعوب محور المقاومة بأنّها الشعوب التي تقاوم الهيمنة الأجنبية والاستعمار والاحتلال، والتي تريد أن تكون مستقلةً في كل الاتجاهات السياسية والاقتصادية" § اندلعت الاحتجاجات ضد الحرب في غزة في عدد من الجامعات الأمريكية، في الوقت الذي يسارع فيه المسؤولون لنزع فتيل المظاهرات. § يُعتقد أن الضوضاء الصادرة عن عمال البناء بالقرب من قصر باكنغهام تسببت في اندفاع الخيول من سلاح الفرسان المنزلي وإطاحة راكبيها. § فريق بي بي سي في الضفة الغربية المحتلة زار عائلة حامد التي تعيش شمالي رام الله بين مستوطنة بيت إيل ومخيم الجلزون بعد أن تعرضت مؤخراً لاعتداء من قبل المستوطنين أسفر عن إصابة ثلاثة أفراد. § يزدهر الاقتصاد الروسي، وتقل الحرية في وسائل الإعلام في البلاد أكثر من أي وقت مضى في هذا القرن، ويتم إسكات الأصوات المعارضة البارزة - فهل تجعل حملة القمع المسيطرة الرئيس فلاديمير بوتين أكثر قوة من أي وقت مضى؟ § قال الجيش الإسرائيلي إن الادعاءات بأنه دفن جثثا في مستشفيي ناصر والشفاء "لا أساس لها من الصحة"، لكن قواته "فحصت" الجثث التي دفنها الفلسطينيون "في الأماكن التي أشارت فيها المخابرات إلى احتمال وجود رهائن". § فريق بي بي سي لتقصي الحقائق يدقق في الفيديوهات والصور المتداولة التي تظهر انتشال جثامين من مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي بخان يونس في قطاع غزة. § فُقد الطيّار الإسرائيلي في لبنان عام 1986 وما زال مصيره مجهولاً، فما هي قصّته ولماذا رفع المحتجون من أهالي المحتجزين في غزة صورته؟ § خلصت مراجعة لحياد وكالة (الأونروا) إلى أن إسرائيل لم تقدم حتى الآن أدلة تدعم ادعاءاتها بأن مئات من موظفي الوكالة أعضاء في جماعات إرهابية، وهو ما قد يدفع دولاً مانحة إلى إعادة النظر في تجميد التمويل. § تدور حول كتيبة نيتسح يهودا، العديد من الخلافات المرتبطة بالتطرف والعنف ضد الفلسطينيين، وهي مشكّلة من شباب يهود قادمين من مجتمعات دينية متشددة. § أعاد الفيتو الأمريكي الرافض لتمرير مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، يوصي الجمعية العامة بقبول دولة فلسطين عضواً في الأمم المتحدة، أمام مسألة جديتها في دعم حل الدولتين. ويُشار إلى أن المشروع الذي أفشلته واشنطن ليلة الجمعة، وافقت عليه الأغلبية الساحقة من الدول الأعضاء في مجلس الأمن. § قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرجاء الوقت المحدد لتنفيذ عملية برية في رفح جنوبي قطاع غزة، دون ذكر أسباب هذا الإرجاء. § اعتقالات بين الطلاب في الجامعات الأمريكية على خلفية المظاهرات المناهضة للحرب § انسحاب منتخب الجزائر لكرة اليد من مواجهة المغرب بسبب خريطة الصحراء الغربية.. ما تعليقكم؟ § الرئيس الألماني يزور تركيا محملا برسائل دبلوماسية مع 60 كغ من الشاورما § انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب § تصريحات "معادية للمسلمين" لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي تثير الانتقادات § ذكر جبريل إبراهيم رئيس رئيس حركة العدل والمساواة أنّ مشاركة حركته مع الجيش في الحرب الجارية حاليا جاءت بسبب اتخاذ الحرب منحىً مختلفاً واستهداف الدعم السريع للمواطن بشكل مباشر § شاهد البث المباشر لتلفزيون بي بي سي § الجزيرة البريطانية التي أخفت أسرارها العسكرية نصف قرن من الزمن تقريبا § أطباء ينجحون في إنقاذ طفلة من رحم أمها التي قُتلت هي وجميع أفراد أسرتها في الغارات الجوية الإسرائيلية على رفح. § مرت العلاقات بين إسرائيل وإيران بمراحل مختلفة تحكمت فيها الحسابات الإقليمية ومقتضيات الواقع السياسي § كانت إسرائيل وإيران حليفتين حتى قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979. فما الذي تغير وجعلهما يهاجمان بعضهما البعض؟ § تكشف هذه الوثائق عن عالم سري من الاختبارات السريرية غير الآمنة التي شملت أطفالاً في المملكة المتحدة، حيث وضع الأطباء أهداف البحث كأولوية بدلاً من احتياجات المرضى. §