تعيش أستراليا حالة حداد على الأشخاص الخمسة عشر الذين قتلوا بالرصاص خلال احتفال بالحانوكا على شاطئ بوندي يوم 15 ديسمبر، مع تقدم التحقيق في حادث إطلاق النار. ويقف وراء إطلاق النار أب وابنه، حيث قُتل أحد المسلحين على الفور والآخر محتجز لدى الشرطة. وتراقب السلطات تحركات المسلحين التي سبقت الهجوم، بما في ذلك سفرهم إلى جزيرة مينداناو الفلبينية، التي لها تاريخ من التمرد الإسلامي.
رابط المصدر












