“لا سلام في شرق الكونغو: حركة 23 مارس والجيش الكونغولي يتبادلان الأعمال العدائية”

وفي واشنطن، تم تنظيم حفل التوقيع بين الرئيسين فيليكس تشيسكيدي وبول كاغامي باعتباره اختراقاً دبلوماسياً، وهي المرة الأولى منذ أكثر من عام التي يتقاسم فيها الزعيمان غرفة واحدة. ومع ذلك، تحت هذه الأبهة والظروف تكمن الحقيقة: لن تحضر حركة 23 مارس حفل التوقيع، ويستمر الصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والذي تشكله الميليشيات وانعدام الثقة عبر الحدود واقتصاد الحرب المرتبط بالثروة المعدنية في المنطقة. للحصول على تحليل متعمق ورؤية ثاقبة، نادية مسيح، مديرة برنامج أفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية. يرحب بأليكس فاينز، ويقطع الصور لتسليط الضوء على الشبكات المعقدة وحوافز الجهات الفاعلة التي لا تزال تتحدى إمكانية السلام الحقيقي. ويحذر الدكتور فاينز قائلاً: “يجب أن تكون هذه الصفقة أكثر من مجرد صفقة النخبة، فهي تحتاج إلى العمق إذا أريد لها أن تستمر”.

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا