التهديد الجهادي في فرنسا: الشرطة تحبط العديد من الهجمات، لكن بعضها ينجح

في 13 نوفمبر 2015، حولت الهجمات الإرهابية المنسقة باريس إلى مسرح من الدماء والفوضى، مع إطلاق النار على شرفات المقاهي، وانفجارات في الملعب، وليلة من المذبحة في قاعة باتاكلان للحفلات الموسيقية، مما أسفر عن مقتل 132 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 350 آخرين. وكان هذا ثاني هجوم إرهابي كبير في باريس خلال عام واحد. لماذا فشلت وكالات الاستخبارات الفرنسية في تخمين ذلك؟ ماثيو دالتون، مراسل صحيفة وول ستريت جورنال في باريس، ومحرر الشؤون الدولية في فرانس 24 فيليب تارلي.

رابط المصدر