وبينما يمر الشرق الأوسط بتحول جيلي على طول خطوط الصدع السياسية، فإن دبلوماسية القوى العظمى يمكن أن تصنع الفارق بين السلام والاستقرار أو الاضطرابات والصراع الذي لا نهاية له بالنسبة لملايين البشر. إذن ما الذي يدفع تلك الدبلوماسية؟ إن العلاقة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية عبارة عن مزيج محير من الأمن الثنائي، والامتداد الإقليمي مثل سوريا وإسرائيل، والإثراء الشخصي. سنسأل عن علاقات عائلة ترامب الطويلة الأمد بالمملكة، بالإضافة إلى التقارير التي تفيد بأن الرئيس الأمريكي على وشك أن يصبح ثريًا للغاية.
رابط المصدر











