ومع تراجع التدخل الأميركي، فهل أصبح الدعم العسكري الغربي لأوكرانيا الآن مجرد جهد أوروبي في المقام الأول؟

وأوضح مايكل بنهام، مدير معهد الحرب الأوروبي OPUI، أن الصفقة الفرنسية الأوكرانية بشأن طائرات رافال هي أكثر من مجرد صفقة أسلحة. إنه إعلان رسمي عن التوافق الاستراتيجي. إنها إشارة إلى أن فرنسا وأوكرانيا ترسمان مساراً مشتركاً للعقد المقبل. صفقة الـ 100 طائرة رافال سوف “تقطع العلاقات بين فرنسا وأوكرانيا لمدة عشر سنوات على الأقل”. وعندما يتم التوقيع على الالتزامات اليوم، فإن تأثيرها الكامل: التدريب، والتكامل في ساحة المعركة، والاستعداد العملياتي، سوف يستغرق سنوات من العمل. ستكون هذه فرصة كبيرة لفرنسا لإظهار حياة جديدة لأوروبا بأكملها

رابط المصدر

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا