بعد مرور عام على سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، تقام احتفالات عيد الميلاد هذا العام تحت سحابة من الألم والقلق. وفي العاصمة دمشق ومدينة معلولا القريبة، تحاول المجتمعات المسيحية الاحتفال على الرغم من ندوب أعمال العنف السابقة والمناخ المستمر من انعدام الأمن.
رابط المصدر












