لعب المنتخب الوطني الفلسطيني لكرة القدم أول مباراة أوروبية له منذ أجيال ضد إقليم الباسك في ملعب مباع بالكامل في بلباو بإسبانيا. وبدلاً من الأطفال، نزل اللاعبون إلى الملعب حاملين الورود لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة الجماعية الإسرائيلية. ورغم الهزيمة 3-0، اعتبرت المباراة بمثابة انتصار رمزي للتضامن، حيث تم التبرع بالعائدات لمنظمة أطباء بلا حدود.
نُشرت في 16 نوفمبر 2025











