بينما تنعي أستراليا ضحايا حادث إطلاق النار المعادي للسامية في شاطئ بوندي، بدأت تظهر هويات مطلقي النار. مما أسفر عن مقتل أحد الأب والابن على الفور، فيما أصيب الآخر بجروح خطيرة. ووفقا لوسائل الإعلام، فإن كلاهما كان لهما صلات محتملة بتنظيم الدولة الإسلامية، في حين قال رئيس الوزراء الأسترالي إن من الواضح أن دوافعهما كانت أيديولوجية متطرفة.
رابط المصدر












