بدأ موسم الأمطار السنوي يجتاح مايوت بالفعل، لكن الأرخبيل الفرنسي في المحيط الهندي لم يتعافى إلا بالكاد من المنازل والمباني التي دمرها إعصار تشيدو قبل عام. وتنتشر هذه البقع في كل مكان حول الأراضي الفرنسية، حيث يعيش أكثر من ثلثي السكان البالغ عددهم أكثر من 350 ألف نسمة تحت خط الفقر.
رابط المصدر











