نددت الأمم المتحدة اليوم الأربعاء بالحملة الصارمة على أحزاب المعارضة ووسائل الإعلام في أوغندا قبل الانتخابات العامة المقررة الشهر المقبل، ودعت إلى إجراء تحقيق محايد في مزاعم عن الاعتقالات التعسفية والاختفاء و”التعذيب”. وأصدر مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة “تقارير موثوقة” تشير إلى أن ما لا يقل عن 550 شخصاً، من بينهم أعضاء وأنصار حزب الوحدة الوطنية المعارض الرئيسي والمرشح الرئاسي بوبي واين، قد تم اعتقالهم واحتجازهم منذ بداية العام. المزيد من مراسلة فرانس 24 الإقليمية جولييت مونتيلي
رابط المصدر












