تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لانتقادات شديدة من اليمين السياسي بسبب تصنيف وسائل الإعلام التي تلتزم بأخلاقيات الصحافة لتمييزها عن غيرها. وتتصدر الجماعات ووسائل الإعلام اليمينية المملوكة لرجل الأعمال الملياردير فنسنت بولور هذه الحملة، متهمة ماكرون بإنشاء “وزارة للحقيقة” على طريقة أورويل.
رابط المصدر











