نقدم لكم طبعة خاصة لإحياء ذكرى هجمات باريس في نوفمبر 2015، عندما قامت خلية جهادية بزرع الرعب داخل استاد فرنسا، والمقاهي في شرق العاصمة الفرنسية، وقاعة باتاكلان للحفلات الموسيقية المزدحمة. إننا نتذكر الـ 132 شخصًا الذين فقدوا أرواحهم وأصيب المئات، وكذلك الندوب الدائمة للناجين. نناقش أيضًا التأثير على فرنسا، الدولة التي كانت تبدو قبل 10 سنوات وكأنها وقت مختلف تمامًا، ولكنها مثل الأمس.
رابط المصدر











