وتواجه باكستان انتشارا سريعا لفيروس نقص المناعة البشرية بسبب الممارسات الطبية غير الآمنة

ومن الممكن أن تسجل باكستان أكثر من 14 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس نقص المناعة البشرية في عام 2025، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الممارسات الطبية غير المنظمة مثل عمليات نقل الدم غير الآمنة، والمحاقن المعاد استخدامها، والعيادات غير المرخصة. وفي إقليم السند، هناك ما يقرب من 4000 طفل مصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، والعديد منهم أصيبوا بالعدوى من خلال الرعاية الطبية الروتينية، مما يسلط الضوء على الأزمة التي تمتد إلى ما هو أبعد من المجموعات التقليدية المعرضة للخطر. وعلى الرغم من وجود 290 ألف شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية في البلاد، فإن 23% فقط يعرفون حالتهم و15% فقط يتلقون العلاج. تقرير فريق فرانس 24

رابط المصدر