إيطاليا هي المكان المناسب لجهود فولوديمير زيلينسكي الأخيرة لحشد دعم أوروبي أقوى. والتقى الرئيس الأوكراني مع البابا ليو الرابع عشر في كاستل غاندولفو يوم الثلاثاء قبل أن يتوجه إلى روما لإجراء محادثات مع رئيس الوزراء جيورجيا ميلوني.
وعلى الرغم من الضغوط المتزايدة من واشنطن لقبول الاتفاقية مع روسيا، إلا أنه رفض مرة أخرى التخلي عن المنطقة.
وتأتي الزيارة بعد اجتماعات مع الزعماء في لندن وباريس وبرلين يوم الاثنين. وأيد الجميع موقف كييف بينما كانت المفاوضات جارية مع الولايات المتحدة بشأن اقتراح بأن تقوم أوكرانيا بتسليم السيطرة على دونباس إلى موسكو.
وقال الفاتيكان إن البابا حث على مواصلة الحوار وأعرب عن أمله في أن تؤدي الدبلوماسية إلى سلام مستقر وعادل.












