بحث  Skip Navigation Links
  حكايا وخفايا       تحيات اعتزاز وفخر بأبناء القدس.. / بقلم الناشر ورئيس التحرير جاك خزمو   ظلم واعوجاج..   التكريم الحقيقي ليس المزيف..   فكة شيكل   حصاد البيادر  
المزيد


إضافة تعليق طباعة المقال أرسل الى صديق

لهذه الأسباب لن يتقدم اتفاق المصالحة.. جهود فصائل المقاومة لاحياء حوار فلسطيني فلسطيني تراوح مكانها

 

 

المعطيات الدولية والاقليمية والنوايا غير الجدية

وراء تعطل مسيرة المصالحة

 

 

الفلتان الأمني في القطاع ليس لصالح أحد

 

لم تتوقف الاحداث الأمنية المؤسفة التي يشهدها قطاع غزة في الآونة الأخيرة، اذ أن العديد من المراكز والشخصيات والمؤسسات من الجانبين، المعارض والموالي لحكم حماس في القطاع، تتعرض لاعتداءات من تفجيرات وحرق سيارات الخ.. كما أن جهود الفصائل الفلسطينية المنضوية تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية من أجل متابعة ملف المصالحة تصطدم بعوائق عديدة، التي تؤخر توجه وفد المنظمة الى القطاع، لوضع حد لتدهور الأوضاع والاجواء، ولمنع العودة الى المربع الاول من المصالحة، أي فشل الاتفاق الذي وقع قبل عام، وادى الى تشكيل حكومة الوفاق الوطني.

من يقف وراء هذا الفلتان الأمني؟ ولمصلحة من؟ ويخدم من؟ ولماذا لا تتقدم جهود المصالحة الى الامام، بل هي شبه مجمدة؟ هل حماس لا تريدها؟ أم ان هناك ضغوطات داخلية أو خارجية تساهم في منع أي تقدم في موضوع المصالحة، بل تسعى الى انهاء ما تم انجازه وتحقيقه، وعودة الحركتين حماس وفتح الى مربع الاتهامات المتبادلة، والمواجهة الساخنة التي لن تجدي نفعاً لأي من الحركتين، بل ان هذا هو الذي يسيء الى شعبيتهما، ويغضب الجماهير عليهما!

لا شك أن "حماس" غير معنية باتفاق المصالحة، أو التقدم فيه لعدة أسباب ومن أهمها:-

·        حكومة الوفاق أو التوافق الوطني لم تحل أزمة رواتب العاملين من مدنيين أو عسكريين عينتهم السلطة بقيادة حماس في القطاع بعد حزيران 2007. وكان أحد عوامل المصالحة هو تخلص حماس من عبء رواتب هؤلاء العاملين، الا ان حكومة الوفاق تراوغ وتماطل ولم تدفع هذه الرواتب، مما يؤكد أن مشكلة "حماس" في توفير المال للرواتب عبر المصالحة لم تنجز أو تتحقق.

·        هناك انفتاح "حمساوي" على ايران، وان حركة حماس استطاعت الحصول على دعم مالي من عدة دول، لذلك فهي ليست بحاجة الى حكومة التوافق ما دامت عاجزة عن تلبية المطالب المالية (الرواتب) للعاملين في القطاع.

·        لم تقدم حكومة التوافق الوطني أي انجاز كبير ملموس في موضوع اعادة اعمار القطاع بعد الحرب العدوانية الاسرائيلية الاخيرة عليه.

·        لم تستطع القيادة الفلسطينية حل مشكلة معبر رفح مع الأشقاء المصريين، وبقي "شبه مغلق"، وهذا يعني أن الحصار ما زال مفروضاً على القطاع، والسلطة لم تفعل أي شيء لانهائه وازالته!

·        هناك مماطلة لدى القيادة الفلسطينية في موضوع تحديث وبناء منظمة التحرير لتنضم اليها جميع الفصائل، وخاصة حركتي حماس والجهاد الاسلامي.

·        هناك تحريض فتحاوي ضد حماس في القطاع، ويأتي هذا التحريض كنتيجة جانبية أو كاستغلال لموضوع "المصالحة" التي لم تنجز كاملاً.

أما حركة "فتح" فهي تنفي الاتهامات التي توجهها اليها حركة حماس، وتقول أن هناك عدة أسباب وراء رفض حماس استقبال وفد فصائل منظمة التحرير لبحث "المصالحة"، وان حماس مسؤولة عن تدهور الوضع الامني في القطاع، لأن ما يجري هو بمباركتها ولأهداف عديدة.

وتقول "فتح" أو مراقبون ومحللون أن "حماس" لم تستفد من المصالحة، لذلك فهي ليست بحاجة اليها الآن، وكذلك فان التقارب الحمساوي مع ايران يبعدها عن المصالحة، او عن نهج التفاوض لأنها هي ضد التفاوض، وهذا قد يفرح الايرانيون الذين هم ضد أي مفاوضات مع اسرائيل، كما ان حركة الاخوان المسلمين في العالم هم ضد تقارب فتح وحماس، لان الاخيرة تتهم الأولى بأنها تعمل على الاساءة للعلاقة بين حماس والقيادة في مصر، من خلال عدم دفاعها عن حماس أمام الاتهامات الموجهة اليها بأنها متورطة في الاحداث الأمنية التي تشهدها مصر. كما ان السلطة الفلسطينية لم تعمل أي شيء لمواجهة قرار قضائي مصري يعتبر كتائب عز الدين القسام ارهابية، وخارجة عن القانون المصري، أي ان للاخوان المسلمين دورا في عرقلة المضي قدماً في المصالحة.

كما ان هناك اتهامات فتحاوية لحماس بأنها لا تريد تسليم السلطة لحكومة الوفاق والتوافق الوطني، وفي الوقت نفسه تحمل مسؤولية الفلتان الامني في القطاع نتيجة تقصير حكومة التوافق.. وهناك من يقول أكثر من ذلك، وهو أن "حماس" تحاول خلق فلتان أمني لاحد امرين، اما لاظهار ان عودة السلطة سيؤدي الى فلتان امني، او انها تعد الفلتان لتوريط السلطة في الامن بالقطاع وبالتالي افشالها في توفير الامن والامان لابناء القطاع.

فصائل المقاومة والفصائل المنضوية تحت راية منظمة التحرير تصر على أن تكون هناك جلسات حوار في القطاع، وتسعى الى تحقيق ذلك، ولكن "حماس" لم تبدِ أي استعداد لاستقبال الوفد الموسع، لأنها لا تريد تدخل الفصائل الاخرى في موضوع خلافتها مع حركة فتح، مع ان الفصائل كلها تؤكد أن أي اتفاق ثنائي لن يدوم الا اذا كان اتفاقاً موسعاً مشاركة فيه جميع الفصائل الفلسطينية.

هناك أسباب أخرى تبعد "حماس" عن أي حوار فلسطيني فلسطيني جديد ومنها:-

1.     ان الراعية للمصالحة، وهي مصر، مشغولة الآن في امور امنية داخلية.

2.     ان هذا الراعي المصري للمصالحة فقد – حسب "حماس" – نزاهته وحياده في اتهام حماس بالوقوف وراء أحداث أمنية في مصر.

3.     الراعي المصري لمسيرة المصالحة قام بسحب الجنسية المصرية عن العديد من قادة حماس المتواجدين في القطاع، مما يعني ذلك أن مصر أعلنت "الحرب" أو "المقاطعة الشاملة" لحركة حماس.

4.     هناك شعور داخل "حماس" بأن مصر تعد اجراءً أمنياً قاسياً ضدها، وهذا يعني أن عليها الاستعداد لكل الاحتمالات.

5.     المضي قدماً في اتفاق المصالحة يعني أن "حماس" مضطرة في آخر المطاف الى نزع سلاحها، وهذا أمر صعب سواء الآن أو في المستقبل، لان التنازل عن السلاح، يعني تنازل حماس عن نهجها، أي التنازل عن نهج المقاومة. وهذا يعني أنها ستفقد شعبيتها، وكذلك ستحرق نفسها، وستفقد عدداً كبيراً من أصدقائها الذين يدعمونها سياسياً ومالياً، ومن بينهم قطر وتركيا، وكذلك ايران بصورة محدودة ومشروطة!

6.     حماس قد تؤيد المقاومة الشعبية في الضفة الغربية لمواجهة الاحتلال، ولكن مثل هذه المقاومة السلمية غير قابلة للتطبيق في القطاع، ولذلك فان المقاومة المسلحة هي وحدها التي تحمي القطاع، وليست المقاومة الشعبية.

7.     ملف السجناء السياسيين في الضفة لم يتم ايجاد حل له، والسلطة الوطنية تتغاضى عن مناقشته، وهناك سجناء سياسيون أيضاً في القطاع.. وهذا الملف ما زال معقداً لأن الطرفين ينفيان وجود سجناء أمنيين في سجون أي من الطرفين.

8.     تعتبر "حماس" فصائل المنظمة هي فصائل تؤيد وتدعم حركة "فتح"، لانها تحصل على الدعم من الصندوق الوطني الذي تسيطر عليه "فتح"، أي ان مصلحة هذه الفصائل مرتبطة بحركة "فتح"، لذلك فان حماس تؤيد الحوار بين الحركتين دون مشاركة الفصائل الاخرى لتفادي ضغوطات، أو وقوع خلافات مع بعض هذه الفصائل خلال الحوار أو النقاش معها.

9.     تريد "حماس" ربط أي حوار جديد بانفراج العلاقة مع مصر، وعلى فصائل المنظمة، وكذلك السلطة الفلسطينية العمل على ذلك، لانه لن يتم حوار الا اذا كان هناك تقدم نحو مصر.. لان "حماس" تخاف وتخشى من ان تؤدي المصالحة الى حصارها ليس من قبل السلطة الوطنية فقط، وكذلك من مصر عبر عدم فتح معبر رفح، وعبر اجراءات تضايق ابناء غزة أثناء تواجدهم أو مرورهم عبر الاراضي المصرية.

10.                        العلاقة بين قطر وتركيا من جانب والسلطة الوطنية من جانب آخر لم تتقدم، وهي شبه فاترة، ولذلك حماس على علاقة مع هاتين الدولتين، ولن تتخلى عن مشورتهما مهما كلف الثمن، كما أن علاقة هاتين الدولتين مع مصر هي سيئة، رغم جهود تبذل من اجل تصحيح العلاقة، وتطورها.

انطلاقاً من كل ما ذكر سابقاً، فان عوامل عدم الحوار هي اكثر بكثير من العوامل التي تشجع الحوار والتوصل الى مصالحة حقيقية وجادة!

ولا بدّ من الاشارة الى عامل مهم وهو غياب النية الصادقة لتحقيق مصالحة صحيحة ودائمة، فكل جانب يُغلّب مصالحه الذاتية على المصالح العامة، والطرفان لا يريدان تقديم اي تنازلات، ولربما ان عدم المصالحة هي لصالح الطرفين معاً، ولذلك فان كل طرف يماطل ويؤجل ويعرقل اي حوار فلسطيني فلسطيني، واذا تم الحوار فانه لن يؤدي الى نتيجة.. والفصائل تجتمع باستمرار من اجل تشجيع المضي في عملية المصالحة، وهذه الاجتماعات هي صادقة، ولكنها من اجل اعطاء امل في ان يوما من الأيام ستشهد ساحتنا الفلسطينية مصالحة، وكذلك لاظهار ان هذه الفصائل تعمل وليست مقصرة لرص الصفوف وتحقيق الوحدة الوطنية!

في الختام، يمكن القول أن المصالحة اصبحت حكاية طويلة من الصعب أن تكون لها نهاية سعيدة، ولذلك نقول ان الجهود ستبذل باستمرار لتحقيقها، ولكنها تبقى جهوداً محدودة ومن دون فاعلية، لأن الظروف والمعطيات الدولية لها دور في بقاء هذا الانقسام.. ولن تتم المصالحة الا اذا تغيرت العوامل والأسباب العديدة - الداخلية والخارجية - التي ذكرت في سياق هذا التحليل!

العدد 1080
السنة السابعة والثلاثون
15,July,2017
المنبر الحر
حصاد البيادر
وقفة
فكة شيكل
محطة جريئة
شؤون فلسطينية
حكايا وخفايا
شؤون عربية
شؤون دولية
مواضيع اخرى
مقابلات
تقارير
أعمدة ثابتة
صوت الأسرى
شؤون اسرائيلية
مواضيع الغلاف
شؤون مسيحية
بيانات
شؤون الاسرى
اسلاميات
اخبار علمية وطبية
وفيات وتعازي
تهاني
القائمة البريدية

هل القدس في خطر؟ 
    
قال مسؤول كبير في وزارة الدفاع الإسرائيلية يوم الأربعاء إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية. § لوحت قطر مؤخرا بالتخلي عن الوساطة بين إسرائيل وحماس، وأعربت عن إحباطها بسبب الانتقادات التي وُجهت إلى جهودها. § أعرب عدد من النواب في الكويت عن استيائهم من الاتفاق الرباعي "طريق التنمية"، لاعتبارهم أن عدم الاستقرار السياسي في الكويت والفراغ في بعض المناصب القيادية أدى إلى تعطيل المشاريع التنموية في البلاد، الأمر الذي يكبّد بلادهم خسائر كبيرة على مختلف المستويات ولاسيما الاقتصادية منها. § شركة تيك توك تتعهد بأن تطعن قضائيا على قانون أمريكي "غير دستوري" يلزم الشركة المالكة ببيع التطبيق، وإلا سوف يتعرض للحظر داخل الولايات المتحدة. § حذر خبراء أوبئة، تحدثت إليهم بي بي سي، من أنه إذا ارتفعت درجة حرارة الأرض درجة مئوية واحدة بنهاية عام 2030 ستزداد أعداد الإصابة بالملاريا. § القرار الأوروبي يشجع على السياحة في دول الاتحاد ويسهل على مواطني دول مجلس التعاون الخليجي. § شبّه خبير الأرصاد الجوية كوستاس لاغوفاردوس منظر الجو في اليونان بالأجواء على كوكب المريخ. § في عرض الصحف نتناول مقالات مختلفة تحمل عناوين: "من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريكية؟" و"ماذا سوف تفعل إسرائيل وحزب الله؟" و "الدعم الأمريكي والعقوبات على نيتساح يهودا". § دراسة علمية غير مسبوقة تخلص إلى تحديد الطريقة التي تؤثر بها الصدمات النفسية على المخ في مرحلة الطفولة. § "ترى إيران شعوب محور المقاومة بأنّها الشعوب التي تقاوم الهيمنة الأجنبية والاستعمار والاحتلال، والتي تريد أن تكون مستقلةً في كل الاتجاهات السياسية والاقتصادية" § اندلعت الاحتجاجات ضد الحرب في غزة في عدد من الجامعات الأمريكية، في الوقت الذي يسارع فيه المسؤولون لنزع فتيل المظاهرات. § يُعتقد أن الضوضاء الصادرة عن عمال البناء بالقرب من قصر باكنغهام تسببت في اندفاع الخيول من سلاح الفرسان المنزلي وإطاحة راكبيها. § فريق بي بي سي في الضفة الغربية المحتلة زار عائلة حامد التي تعيش شمالي رام الله بين مستوطنة بيت إيل ومخيم الجلزون بعد أن تعرضت مؤخراً لاعتداء من قبل المستوطنين أسفر عن إصابة ثلاثة أفراد. § يزدهر الاقتصاد الروسي، وتقل الحرية في وسائل الإعلام في البلاد أكثر من أي وقت مضى في هذا القرن، ويتم إسكات الأصوات المعارضة البارزة - فهل تجعل حملة القمع المسيطرة الرئيس فلاديمير بوتين أكثر قوة من أي وقت مضى؟ § قال الجيش الإسرائيلي إن الادعاءات بأنه دفن جثثا في مستشفيي ناصر والشفاء "لا أساس لها من الصحة"، لكن قواته "فحصت" الجثث التي دفنها الفلسطينيون "في الأماكن التي أشارت فيها المخابرات إلى احتمال وجود رهائن". § فريق بي بي سي لتقصي الحقائق يدقق في الفيديوهات والصور المتداولة التي تظهر انتشال جثامين من مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي بخان يونس في قطاع غزة. § فُقد الطيّار الإسرائيلي في لبنان عام 1986 وما زال مصيره مجهولاً، فما هي قصّته ولماذا رفع المحتجون من أهالي المحتجزين في غزة صورته؟ § خلصت مراجعة لحياد وكالة (الأونروا) إلى أن إسرائيل لم تقدم حتى الآن أدلة تدعم ادعاءاتها بأن مئات من موظفي الوكالة أعضاء في جماعات إرهابية، وهو ما قد يدفع دولاً مانحة إلى إعادة النظر في تجميد التمويل. § تدور حول كتيبة نيتسح يهودا، العديد من الخلافات المرتبطة بالتطرف والعنف ضد الفلسطينيين، وهي مشكّلة من شباب يهود قادمين من مجتمعات دينية متشددة. § أعاد الفيتو الأمريكي الرافض لتمرير مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، يوصي الجمعية العامة بقبول دولة فلسطين عضواً في الأمم المتحدة، أمام مسألة جديتها في دعم حل الدولتين. ويُشار إلى أن المشروع الذي أفشلته واشنطن ليلة الجمعة، وافقت عليه الأغلبية الساحقة من الدول الأعضاء في مجلس الأمن. § قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرجاء الوقت المحدد لتنفيذ عملية برية في رفح جنوبي قطاع غزة، دون ذكر أسباب هذا الإرجاء. § اعتقالات بين الطلاب في الجامعات الأمريكية على خلفية المظاهرات المناهضة للحرب § انسحاب منتخب الجزائر لكرة اليد من مواجهة المغرب بسبب خريطة الصحراء الغربية.. ما تعليقكم؟ § الرئيس الألماني يزور تركيا محملا برسائل دبلوماسية مع 60 كغ من الشاورما § انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب § تصريحات "معادية للمسلمين" لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي تثير الانتقادات § ذكر جبريل إبراهيم رئيس رئيس حركة العدل والمساواة أنّ مشاركة حركته مع الجيش في الحرب الجارية حاليا جاءت بسبب اتخاذ الحرب منحىً مختلفاً واستهداف الدعم السريع للمواطن بشكل مباشر § شاهد البث المباشر لتلفزيون بي بي سي § الجزيرة البريطانية التي أخفت أسرارها العسكرية نصف قرن من الزمن تقريبا § أطباء ينجحون في إنقاذ طفلة من رحم أمها التي قُتلت هي وجميع أفراد أسرتها في الغارات الجوية الإسرائيلية على رفح. § مرت العلاقات بين إسرائيل وإيران بمراحل مختلفة تحكمت فيها الحسابات الإقليمية ومقتضيات الواقع السياسي § كانت إسرائيل وإيران حليفتين حتى قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979. فما الذي تغير وجعلهما يهاجمان بعضهما البعض؟ § تكشف هذه الوثائق عن عالم سري من الاختبارات السريرية غير الآمنة التي شملت أطفالاً في المملكة المتحدة، حيث وضع الأطباء أهداف البحث كأولوية بدلاً من احتياجات المرضى. §