· رفض الرئيس محمود عباس الضغوطات الممارسة عليه لوقف مخصصات الأسرى، مؤكداً أن هذا شأن فلسطيني داخلي، كما ان القيادة الفلسطينية لن تتخلى عن المناضلين الأشاوس مهما كانت الصعاب.
· هناك رهان على أن تشكل حكومة وحدة وطنية في اسرائيل تشمل حزب المعسكر الصهيوني وحزب الليكود، وابعاد حزب "البيت اليهودي" عن الحكومة الحالية، وذلك إذا فاز اسحاق هرتصوغ بزعامة الحزب مجدداً في انتخابات الحزب الداخلية التي ستجري يوم 4 تموز 2017. ولكن أعضاء في حزب الليكود يفضلون اجراء انتخابات مبكرة على حكومة الوحدة!
· الاميركيون أبلغوا الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي أن الرئيس ترامب لن يعقد أي لقاء ثلاثي يضم نتنياهو وعباس وبمشاركته إلا في حال اتفاق الجانبين على استئناف المفاوضات. وسيكون هذا اللقاء فقط لاعلان بدء هذه المفاوضات.
· تم ابلاغ الجانب الفلسطيني من قبل مقربين الى الرئيس دونالد ترامب بأنه، أي ترامب، لا يُحبذ أي انتقاد لجدار الفصل العنصري، لأنه يؤمن بضرورة اقامة جدران لحماية الدول، وخير دليل على ذلك قراره باقامة جدار على الحدود الاميركية المكسيكية!
· وفد من حركة "فتح" قد يتوجه إلى قطاع غزة لتهنئة اسماعيل هنية بتولي منصب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ولجس النبض لامكانية اجراء جولة جديدة من المفاوضات بين حركتي فتح وحماس لتحقيق هذه المصالحة المطلوبة والمنشودة!
· قرر الرئيس الاميركي تأجيل لا إلغاء وعده بنقل مقر السفارة الاميركية من تل ابيب إلى القدس الغربية، وذلك لانجاح جولته في السعودية واسرائيل، ومن أجل تشجيع العرب على التطبيع مع اسرائيل، وتشكيل حلف اسلامي ضد ايران!
· اتصالات مكثفة تجري الآن بين رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" والسلطات المعنية في ايران لترتيب زيارة وفد حمساوي رسمي برئاسة هنية الى طهران لبحث العلاقات الحالية والمستقبلية بين الجانبين.
· الرئيس التركي رجب اردوغان منزعج جداً من الموقف الاميركي الحالي تجاه تركيا، وخاصة لدعمه الأكراد في شمال سورية، وكذلك محاولة تنصيب السعودية زعيمة للعالم الاسلامي!
· تُخطط حركة "حماس" لاجراء انتخابات للمجالس المحلية في قطاع غزة دون تنسيق مع لجنة الانتخابات المركزية، ودون التنسيق مع القيادة الفلسطينية في رام الله. واذا جرت مثل هذه الانتخابات، فانها ستكون عاملاً اضافياً من عوامل تعزيز الانقسام الفلسطيني.
· أبلغت عدة دول شاركت في مؤتمر الرياض الادارة الاميركية والقيادة السعودية أنها لا تؤيد كاملاً نص البيان الختامي، وانها معنية ببقاء علاقاتها الحالية الجيدة مع ايران، ولا تريد الاساءة أو المس بها!