يقتحمان فرع البنك
قام مقنعان باقتحام فرع البريد في منطقة رامات شلومو، وهددا العاملين بالقتل اذ كان كل منهما يحمل سكيناً. استطاع اللصان الحصول على 10 آلاف شاقل فقط، وفرّا بسرعة. وقد قامت الشرطة بالتحقيق في الحادث، ووضعت حواجز في تلك المنطقة. وعلم أنهما اعتقلا فيما بعد.
الضحية تكشف هوية الجاني
نقل شاب الى المستشفى بعد ان تلقى عدة طعنات على يد شاب في احدى بلدات وسط اسرائيل. واستطاعت الشرطة القاء القبض على الجاني اذ استطاع الضحية أن يوفر معلومات كافية للشرطة عنه. وتبين من التحقيق الأولي أن الخلاف كان حول أمور تافهة!
العميل السري كشف عن 45 مشتبهاً
قامت شرطة تل ابيب بمداهمة العديد من البيوت، واعتقلت حوالي 45 مشتبهاً بهم بارتكاب جرائم سرقة، وكذلك التجارة وتسويق المخدرات. 15 مشتبهاً بهم بالسرقة و30 مشتبهاً بتجارة الحشيش. وقد تم اعتقالهم بعد ان زرع عميل سري استطاع جمع المعلومات الاساسية عنهم. وذكر ان هؤلاء المعتقلين استخدموا وسائل وتصنيفات متطورة في "فن السرقة" وتسويق المخدرات. وان 12 منهم بقوا رهن الاعتقال لحين المحاكمة!
لصا أجهزة هواتف خلوية
استطاعت الشرطة الاسرائيلية الكشف عن لصي أجهزة الهواتف الخلوية في مستشفى رمبام في حيفا، اذ تلقت الشرطة عدة شكاوى، وقامت بمراقبة الوضع، واستطاعت القاء القبض على رجل وامرأة قبيل الهروب بسيارتهما التي عثر فيها على العديد من هذه الاجهزة المسروقة. وقد اعتقل الاثنان على ذمة التحقيق معهما! كاميرات المستشفى ساهمت في التعرف عليهما ومتابعة آثارهما!
قطع رأس زوجته وحرق جثمانها
اعتقل اسرائيلي في طبريا بعد ان شوهد يحمل رأس زوجته السابقة بعد قطعه وفصله عن جسدها، وقام بحرق الشقة التي تقيم فيها وفرّ حاملاً معه رأسها. وهناك استياء عام من هذا التصرف المشين. وبدأت الشرطة التحقيق معه حول فعلته السيئة!
محمول الرافعة وقع
في احدى ورش البناء قرب تل ابيب، وبينما كانت رافعة ترفع الاحجار الى الأعلى، وفجأة وقعت حاملة الاحجار ونزلت الى الارض بعد ان مست أحد العمال الذي اصيب بجروح خطيرة، نقل على اثرها الى المستشفى لتلقي العلاج. وبدأت الشرطة الاسرائيلية التحقيق في الحادث.
تعاركوا على الفاتورة
اعتقال أربعة شبان بعد ان تعاركوا فيما بينهم أمام محل تجاري قام صاحبه باستدعاء رجال الشرطة للفض بينهم.
بعد التحقيق الأولي تبين ان التعارك كان بسبب "السُكر" لأنهم تناولوا كميات كبيرة من الكحول، وحاول كل واحد منهم التهرب من دفع الفاتورة.
حريق يصيب 21 شخصاً
وقع حريق في الطابق الأرضي من عمارة سكنية في مدينة ديمونا، وانتشر الحريق في باقي طوابق العمارة مما أدى الى اصابة 21 شخصاً من بينهم أطفال ورضيعان. واصابة الـ 18 منهم كانت بسبب استنشاق الدخان. وقد عملت أربعة طواقم اطفاء للسيطرة على الحريق الذي لم يعرف أسباب اندلاعه!
غطاة القلم في رئة طفل
طفل يبلغ من العمر 12 سنة، وبينما كان يلعب بفمه بقلم حبر ناشف دخلت "غطاة" القلم بحلقه. نقل الى المستشفى الى مركز شنايدر الطبي في بيتح تكفا. طبيب الأنف والأذن والحنجرة استطاع بعد صورة أشعة معرفة موقع هذه "الغطاة" في الرئة اليمين، واستطاع عبر عملية دقيقة ناجحة سحب هذه القطعة بسلام.
شراء قبور في الهواء
اعتقلت الشرطة خمسة من مسؤولي جمعية "يهود لدفن الموتى" لاتهامهم بالحصول على مبالغ كبيرة من المال لمواقع قبور لاشخاص وعائلات، وكانت هذه المبالغ تحول الى حسابهم الشخصي، ولم يعدوا هذه المواقع للدفن أو القبور.
الفضيحة انكشفت عندما مات أشخاص، وحاول أهلهم دفنهم في مقبرة يهود، وجدوا ان هذه الجمعية لم تقم بالفعل توفير أو تخصيص القبر اللازم، وان المبلغ الذي دفع قد تبخر. وبعد عام من التحقيق السري والمكثف، وبعد الحصول على وثائق تدين هؤلاء المسؤولين، تم اعتقالهم. وبدأ التحقيق معهم بتهمة الاحتيال والتزييف والاساءة للامانة!
انتهت الحفلة بمقتل شخصين
بينما كانوا يتناولون الطعام في حديقة منزل في نتانيا، وكانت حفلة "شواء" اللحوم قائمة، استطاع أحدهم أن يتسلق الجدار الشائك للمنزل، وبعدها قام باطلاق النار على المجتمعين، مما أدى ذلك الى مقتل شابين، واصابة أربعة آخرين بجراح. وقع الحادث الساعة 11,30 مساء. وقد حاولت طواقم الانقاذ مساعدة المصابين باصابات خطرة، وتم نقلهما الى المستشفى لكنهما توفيا فورا.
الشرطة الاسرائيلية تحقق في الحادث، وتقول أنه جاء على خلفية جنائية. وهذه هي المرة النادرة التي يقوم أحدهم باقتحام منزل واطلاق النار بصورة بشعة!
شبكة تزوير واحتيال كبيرة
اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عشرين شخصاً للاشتباه بهم بالاحتيال، والتزييف والابتزاز للحصول على مبالغ كبيرة عبر جهاز الحاسوب. وادعوا هؤلاء أنهم رجال اعمال، واصحاب حسابات كبيرة، واستطاعوا جني ملايين الدولارات من مؤسسات وشركات في الخارج عبر توقيع اتفاقات مزورة.
شارك في عملية الاعتقال اضافة للشرطة، ممثلون عن سلطة الضرائب، ووحدة مكافحة تبييض الاموال، وسلطة منع تمويل الارهاب. واستغرق التحقيق حوالي السنة والنصف قبل اتخاذ خطوة الاعتقال والتحقيق مع هؤلاء "المتورطين" أو المتهمين!