· انتخابات المجالس المحلية (البلديات والمجالس القروية) ستجري يوم 13 ايار 2017، مهما كانت الظروف والمعطيات والاجواء في الضفة الغربية. هذا ما اكدته القيادة الفلسطينية لان ممارسة الحق الانتخابي أمر ضروري، ولا بد أن يختار الشعب ممثليه لتقديم الخدمات له!
· علم أن السعودية أبلغت الرئيس الاميركي دونالد ترامب انها على استعداد لتغطية مصاريف وثمن الصواريخ الـ 59 من نوع توماهوك التي أطلقت على قاعدة الشعيرات الجوية السورية فجر 7/4/2017. وانها مستعدة للمشاركة في تكاليف أي ضربات عسكرية قادمة موجهة لسورية!
· رئيس وزراء لبنان سعد الحريري، وبناءً على توصيات ورسائل سعودية، يحاول افتعال "مشاكل" مع حزب الله، ولكن الحزب على علم بذلك، فهو يعالج الامر بهدوء!
· عدة جهات رسمية اسرائيلية تدرس وتعد حالياً ما يجب تقديمه من حل للرئيس الاميركي دونالد ترامب حول "الكيان الفلسطيني" من أجل تحقيق سلام دائم! وعلم أن هناك داخل حزب الليكود من يعارض اقامة حكم ذات ممسوخ في الضفة، ويطالبون بصورة غير مباشرة بتطبيق الخيار الاردني!
· رئيس وزراء الهند ناريندا مودي سيزور اسرائيل يومي 5 و6 تموز القادم. وهو أول رئيس وزراء هندي يقوم بهذه الزيارة. وعلم أنه لن يتوجه الى رام الله للقاء الرئيس محمود عباس لأن الهند "قلقة" و"عاتبة" على تطور العلاقات الفلسطينية الباكستانية!
· بعد زيارته لواشنطن ولقائه بالرئيس الاميركي دونالد ترامب، سيقوم الرئيس محمود عباس بزيارة رسمية للهند خلال شهر أيار 2017، سيطلع من خلالها قادة الهند على آخر التطورات في المنطقة، والعلاقة مع الباكستان بعد زيارته الاخيرة لهذه الدولة الخصم للهند!
· هناك مساع اسرائيلية لاقناع الرئيس الاميركي دونالد ترامب لزيارة اسرائيل أواخر أيار 2017 بعد زيارته لاوروبا، واللقاء مع قادة الاتحاد الاوروبي يوم 25/5/2017. واذا تمت الزيارة، فانه من المستبعد ان يتوجه الرئيس ترامب الى رام الله للقاء الرئيس محمود عباس!
· العلاقات الفلسطينية البريطانية في مرحلة توتر الآن بعد أن طلب الرئيس محمود عباس من الحكومة البريطانية الاعتذار عن وعد بلفور بعد مائة عام على صدوره، والذي سمح باقامة دولة اسرائيل على حساب فلسطين وشعبها. ومن المتوقع أن توقف بريطانيا عدداً من مشاريعها الداعمة للسلطة الفلسطينية على ضوء هذا التوتر.
· "اذا استمر الاعتداء على القوات الكردية في شمال سورية، فان اكراد العراق لن يسكتوا عن ذلك، وسيدافعون عن اخوانهم". هذا ما جاء في رسالة وجّهت الى الرئيس التركي رجب اردوغان، كما ان حزب العمال الكردستاني وعد بالانتقام من هجمات الجيش التركي على اخوانهم الاكراد!
· هناك خلاف سعودي اماراتي حول كيفية ادارة الحرب ضد اليمن. دولة الامارات تؤيد التوصل الى اتفاق سياسي في حين أن السعودية ترفض ذلك.