· عدة جهات عربية طلبت من القيادة الفلسطينية تأجيل اجراء الانتخابات المحلية المقررة يوم 13/5/2017، إلا أن القيادة الفلسطينية مُصممة على اجرائها، لأنه ليست هناك مؤشرات بأن هذا التأجيل قد يزيل الانقسام الحالي.
· لجنة فلسطينية لبنانية مشتركة تدرس واقع المخيمات والسبل الكفيلة لمنع العناصر الارهابية من دخول هذه المخيمات وتعريضها للخطر. وقد يكون هناك تعاون أمني مشترك بهذا الخصوص.
· من المتوقع عقد قمة بين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. والرئيس الفلسطيني محمود عباس لبحث التنسيق بينهما قبيل عقد القمة العربية في عمان، حتى يكون الموقفان واحداً وموحداً بخصوص الاستيطان واقتحامات المسجد الأقصى وحل الدولتين.
· خلال القمة العربية القادمة سيطلب الرئيس محمود عباس من قادة الدول العربية توفير الدعم المالي اللازم لاستمرار السلطة الوطنية في أداء واجباتها، وكذلك من أجل مواجهة الاجراءات الاسرائيلية في القدس العربية المحتلة.
· الجهود الاسرائيلية من أجل اقامة تحالف اسلامي اسرائيلي ضد ايران تواجه صعوبات عديدة إذ أن العديد من الدول التي تقيم علاقات "سرية" مع اسرائيل ترفض هذه الفكرة أو هذا الاقتراح، لانها تدرك الأهداف الاسرائيلية من وراء ذلك.
· أبلغت الكويت أنه مهما كان الخلاف الديني مع ايران، إلا أنها لن تخوض أي معارك أو مواجهات سياسية، لأن مصلحة الكويت والخليج أن يكون هناك تعاون مع ايران لا خلافاً تُغذيه دول معادية للمنطقة!
· تسلّم الرئيس اللبناني العماد ميشيل عون عدة رسائل تحذيرية من الادارة الاميركية الجديدة حول مواقفه الداعمة لحزب الله. وقد رد الرئيس عون على هذه الرسائل بالقول: "مصلحة لبنان فوق الجميع"!
· يتم الآن الاعداد لزيارة رسمية يقوم بها الرئيس اللبناني ميشيل عون لكل من دمشق وبغداد في اطار تحسين العلاقات اللبنانية مع كل العواصم العربية، وزيارتاه الجديدتان ستؤكدان دعم لبنان للعراق وسورية في تصديهما للارهاب والقضاء عليه.
· العلاقة بين مصر وحركة حماس تتطور نحو الافضل يوميا، وهناك اتصالات من أجل ابقاء معبر رفح الحدودي مفتوحا باستمرار مقابل تعهد حماس باغلاق جميع الانفاق!
· القيادة الفلسطينية عاتبت وبصورة واضحة الرئيس التركي رجب اردوغان لاستضافة تركيا "مؤتمر فلسطينيي الخارج" الذي عقد في اسطانبول، وشارك فيه اكثر من خمسة آلاف فلسطيني، لان المؤتمر تم من دون استشارة القيادة الفلسطينية أو دعوتها لحضوره ورعايته الى الجانب التركي.
· تعكف الحكومة الاسرائيلية على اعداد وجهة نظرها الكامل وتصورها الآتي لأي اتفاق ممكن مع الجانب الفلسطيني، وستقدمه للادارة الاميركية الجديدة لشرح مواقفها، ولربما اقناعها بتبني الجزء الاكبر منه في خطتها التي تصفها حول دورها وجهودها لحل الخلاف الفلسطيني الاسرائيلي!