· طلبت قيادة فتح من عناصرها في مختلف الساحات والمدن الاعداد للانتخابات الآتية للمجالس المحلية من اجل تحقيق فوز في هذه الانتخابات المقرر اجراؤها في شهر تشرين اول القادم!
· حركة "حماس" ما زالت تدرس موضوع المشاركة في انتخابات المجالس المحلية في تشرين الاول القادم اذ أن هناك عدة آراء الاول يدعو للمشاركة لاختبار قوة الحركة على ساحة الضفة الغربية، والثاني يدعو الى عدم المشاركة المباشرة واعلان المقاطعة وهناك رأي وسطي بين الرأييين يدعو الى عدم المشاركة ولكن عبر مستقلين يؤيدون مواقفها!
· عدة دول عربية، ومن بينها مصر والاردن أعربت عن استيائها من مشاركة حركة "حماس" الفعالة في مؤتمر/ مهرجان عقد في اسطانبول لشكر تركيا على دعمها للعرب وخاصة لما يسمى بالربيع العربي! وكان خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة في طليعة المشاركين لهذا المهرجان! وهذه المشاركة قد تؤثر على علاقة الحركة مع هذه الدول!
· العلاقة الروسية الاسرائيلية تمر بمرحلة فتور بعد زيارة نتنياهو الى موسكو قبل اسبوعين، اذ ان الرئيس بوتين رفض تقديم تعهدات وضمانات لاسرائيل بعدم فتح جبهة الجولان بعد انتهاء الازمة في سورية!
· مراقبون وخبراء نصحوا القيادة الاسرائيلية بعدم تصعيد الفتور والعلاقة السيئة مع الرئيس باراك اوباما، تفادياً لرد فعل اميركي على ذلك، وخاصة ان اوباما قادر على اتخاذ قرارات سياسية حاسمة ليست لصالح اسرائيل في الاشهر القليلة المتبقية من ولايته الثانية والأخيرة.
· لم يُحقق وفد حركة حماس الذي زار القاهرة مرتين والتقى بكبار المسؤولين المصريين اي نتائج سوى الاتفاق على اعطاء حماس فترة عدة أشهر لاظهار نواياها الحسنة في الحفاظ على امن الحدود مع مصر، ومنع التهريب الى سيناء!
· من المتوقع أن تزور دمشق قريباً عدة وفود اوروبية للقاء الرئيس بشار الاسد، وبدء صفحة جديدة من التعاون واعادة العلاقات.
· بعد الانتخابات النيابية التي جرت في سورية في اواسط نيسان القادم، من المقرر تشكيل حكومة سورية جديدة، والرئيس بشار الأسد يجري اتصالات ومشاورات بهذا الخصوص مع مختلف الاحزاب السورية التي شاركت في هذه الانتخابات.
· العلاقة بين قطر والسعودية سيئة جدا رغم ان المسؤولين السعوديين والقطريين ينفون ذلك، وسبب تدهور العلاقة هو دعم قطر لحركة الاخوان المسلمين في مصر وفي مناطق أخرى من العالم العربي.
· تجري الجامعة العربية اتصالات من اجل عقد قمة عربية، ولكن هذه الاتصالات لن تنجح نظراً لاختلاف وجهات النظر حول اهداف عقد هذه القمة.