· عدد من قادة "فتح" يطالبون القيادة بضرورة عقد المؤتمر العام السابع للحركة من أجل ترتيب البيت الفتحاوي، وضخ دماء جديدة في هذا الجسم النضالي العريق!
· أصدر رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو تعليماته الى الأجهزة الأمنية بالعمل الجاد لمنع وصول أموال ايرانية للضفة الغربية، بعد أن أعلنت ايران أنها ستساهم في دعم "الانتفاضة" ضد الاحتلال الاسرائيلي من خلال التبرع بمبلغ 7 آلاف دولار لكل عائلة شهيد، و30 ألف دولار لكل عائلة تم هدم منزلها!
· بدأت اسرائيل بسلسلة من النشاطات داخل الساحة الاوروبية من أجل الضغط على فرنسا للتراجع عن خطوتها بالدعوة الى عقد مؤتمر دولي يناقش انهاء الاحتلال الاسرائيلي. وكانت اسرائيل قد نجحت في اجبار فرنسا على التراجع عن تقديم مشروع قرار فرنسي لمجلس الامن يحدد سقفاً زمنياً لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية.
· تجري فرنسا واميركا اتصالات مع العائلة الحاكمة في السعودية لوقف "العداء" للبنان، وعدم تحميله مسؤوليات أكثر من طاقته وامكانياته، وعدم اتخاذ المزيد من الاجراءات "العقابية" ضده!
· لن تسمح اسرائيل في الوقت الحالي انهاء الحصار الاقتصادي والعسكري على قطاع غزة. هذا الموقف تم اعلامه للوفد التركي المفاوض لتحسين العلاقات التركية الاسرائيلية خلال اجتماعات ولقاءات سويسرا السرية!
· تراقب اسرائيل عن كثب المفاوضات الجارية في الدوحة بين حركتي "حماس" و"فتح"، وتتمنى الا تحقق هذه المفاوضات أي نتائج لابقاء الانقسام مستمرا، ولن تسمح لحركة حماس بالمشاركة في أي انتخابات تشريعية قد تجري في الضفة الغربية!
· خبراء ومستشارون ينصحون رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو بعدم اعطاء تركيا أي دور فعّال داخل القطاع، لان مثل هذه الخطوة ستنعكس سلباً على اسرائيل، وكذلك ستؤدي الى فتور العلاقة مع مصر، والعديد من الدول الاخرى المناوئة لتركيا ومنها قبرص، اليونان وبلغاريا.
· وفد من دولة جنوب السودان يقوم بنقل رسائل متبادلة بين اسرائيل والنظام السوداني الحالي الذي يسعى الى اقامة علاقات ما مع اسرائيل على غرار علاقات الاخيرة مع بعض دول الخليج.
· روسيا حذرت الدول الداعمة للارهاب في سورية بعدم تصعيد الموقف بل احترام قرارات مجلس الأمن، وتجفيف منابع الدعم للارهاب، وقالت ان لديها الاستعداد الكامل للتعامل مع هذه الدول بصورة حاسمة وحازمة اذا حاولت امتحان روسيا في ذلك.
· عرضت ايران مجددا تسليح الجيش اللبناني ومجاناً، الا ان اقطاب 14 آذار يرفضون ذلك، كما ان قيادة الجيش اللبناني ترفض أية مساعدة اذا لم تحصل على مباركة الاجماع اللبناني.
· السعودية لن تستقبل في الوقت الحاضر أي وفد حكومي لبناني الا بعد تقديم اعتذار رسمي لبناني للسعودية على مواقفها المناوئة لها. ومن المتوقع أن يتوجه سعد الحريري الى السعودية لمحاولة تغيير الموقف السعودي واستقبال رئيس الوزراء اللبناني تمام سلام!
· هناك انذارات أمنية بأن تنظيم "داعش" قد يقوم ببعض العمليات الارهابية في بعض المدن الاوروبية. وهذه الانذارات رفعت حالة الطوارىء الى أعلى درجاتها في العديد من الدول الاوروبية.