· ذكرت مصادر مُطّلعة أن المؤتمر السابع لحركة فتح قد يؤجل عقده الى الربيع القادم، اذ أن هناك مطالبات عديدة بالتأجيل حتى يتم الاستعداد الكامل لعقده، ولوضع قائمة الألف العضو المشاركين فيه!
· السلطات الاسرائيلية قررت تقديم المزيد من التسهيلات لأبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، اذ سيسمح مع بداية العام القادم 2016 للتجار ورجال الاعمال من حملة بطاقة رجل اعمال مهم بدخول اسرائيل بسيارته شريطة أن تكون السيارة المسموح لها بالدخول هي من موديل 2012 وما فوق!
· تدرس السلطات الاسرائيلية اتخاذ اجراءات ضد المسؤولين الفلسطينيين الذين يدلون بتصريحات "تحريضية" حسب ادعائها، ومن هذه الاجراءات منعهم من دخول القدس او اسرائيل لفترة من الزمن!
· من المتوقع ان يطلب الرئيس محمود عباس في كلمته أمام الجمعية العامة فترة أواخر الشهر الحالي ارسال قوات دولية الى المناطق الفلسطينية وخاصة القدس لتوفير الحماية لشعب دولة تحت الاحتلال الاسرائيلي.
· طلبت اميركا من اسرائيل العمل الجاد من اجل وقف اجراءاتها في الحرم القدسي الشريف لان ذلك ليس من مصلحة اسرائيل اذ أنها قد تثير الدول الاسلامية ضدها، وتسيء الى العلاقات السرية والعلنية معها!
· رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو يواجه ازمة عدم الطاعة او الاحترام لرغباته اذ انه طلب من أعضاء كنيست ووزراء بعدم زيارة الحرم القدسي الشريف الا انهم لم يلبوا الطلب، ومن لبى طلبه ورغبته أدلى بتصريحات تحريضية تؤجج الصراع حول الحرم القدسي، وتستفز مشاعر المسلمين في العالم كله.
· تسعى اسرائيل الى تشكيل محور لأصحاب حقول الغاز في البحر الابيض المتوسط يضمها بالاضافة الى قبرص واليونان ومصر من أجل منع تركيا من التدخل فيها، أو عرقلة انتاج الغاز مستقبلاً بحجة أن لها حصة في بعض هذه الحقول وخاصة القبرصية منها!
· عدة وفود اوروبية زارت سورية مؤخراً كمقدمة لاعادة العلاقات معها مجدداً بعد قطيعة دامت أكثر من 4 سنوات مما يؤكد ذلك وجود تراجع في الموقف الاوروبي المعادي للدولة السورية.
· بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء اسرائيل، قلق من فتور العلاقات السرية مع السعودية بعد تولي الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم، اذ أن هذا الفتور سيؤثر على علاقات اسرائيل مع دول الخليج الأخرى.
· امير قطر تميم بن حمد غير راضٍ عن التواجد الروسي في سورية، وعن اصرار روسيا على حماية الدولة السورية، والتصدي للارهاب. وهذا التواجد الروسي قد يجبر قطر على التراجع عن دعمها لبعض المجموعات الارهابية العاملة في سورية.
· هناك اتصالات لعقد اجتماع مشترك لمسؤولين امنيين في كل من سورية، ومصر وتونس والجزائر لبحث أوجه التعاون في التصدي للارهاب، والاستفادة من التجربة السورية المستمرة لأكثر من أربع سنوات ونصف في مواجهته!