· تضع حركة "فتح" الآن خطة لتفعيل مؤسساتها، والقضاء على بعض الثغرات التي أدت الى فوز حركة حماس في انتخابات جامعة بير زيت.
· التقارب التركي القطري المشترك من السعودية يسعى الى ابعاد السعودية عن مصر لأنها وجهت صفعة قوية للاخوان المسلمين، وأطاحت بالرئيس محمد مرسي.
· الرئيس الاميركي باراك اوباما أبلغ قادة دول الخليج العربي في لقائه بهم في البيت الابيض، وفي منتجع كامب ديفيد، أن الاتفاق مع ايران حول ملفها النووي لا يلغي ولا يؤثر على تحالف اميركا مع دول مجلس الخليج. وان هذا الاتفاق لصالح المنطقة.
· رفضت عدة دول اسلامية طلب السعودية لارسال جنود للمشاركة في حملة برية عسكرية ضد اليمن، وأكدت أن ارسال مثل هذه القوات ليس بالامر السهل، وقد يثير غضباً داخلياً ضد الحكام وضد السعودية أيضاً.
· هناك مساعٍ اميركية جادة من أجل ترتيب عقد لقاء بين مسؤولين ايرانيين وسعوديين لازالة التوتر بين البلدين، وللمشاركة معاً في حل الأزمة اليمنية عبر الحوار السلمي.
· تطالب اسرائيل من اميركا بدفع ثمن الاتفاق السلمي مع ايران، والثمن يقضي بزيادة المساعدات المالية وكذلك المساعدات العسكرية وخاصة بالسلاح القادر على مواجهة أي خرق ايراني للاتفاق مستقبلاً.
· تراقب اسرائيل عن كثب المعارك التي تخوضها قوات الجيش العربي السوري ورجال المقاومة ضد الارهاب في جبال القلمون، وتدرس امكانيات التدخل عسكريا عبر الجو اذا شعرت ان حزب الله قد يستخدم هذه المنطقة للقيام بنشاطات ضد اسرائيل أو في تخزين أسلحته!
· عدة وفود برلمانية اوروبية زارت دمشق والتقت بالعديد من كبار المسؤولين السوريين وأكدت وقوفها الى جانب سورية ضد الارهاب.
· اسرائيل قلقة جداً من قرار البابا فرنسيس الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لأن ذلك سيشجع دولاً اوروبية عديدة على اتخاذ خطوة مماثلة مستقبلاً لصالح شعبنا الفلسطيني.
· عدة لجان رسمية أصبحت مكلفة بدراسة آثار وتأثيرات وقف التنسيق الأمني مع اسرائيل، ومن المقرر أن ترفع توصياتها للقيادة الفلسطينية قريباً.
· أجهزة الأمن الاسرائيلية قلقة جدا من تواجد مرابطات في ساحة الحرم القدسي الشريف، وهي تدرس اتخاذ اجراءات ضد الناشطات منهن، وخاصة ابعادهن عن المسجد الاقصى لفترات طويلة، أو اعتقالهن وتوجيه تهم لهن بأنهن يحرضن ضد الاحتلال الاسرائيلي.
· قررت "حماس" وضع حد لوجود "السلفيين" في القطاع، لوضع حد لاتهامها من قبل مصر وجهات عديدة بأنها تناصرهم وتسمح بوجودهم في القطاع.