· بالتعاون مع العديد من الدول العربية، وبالتنسيق مع القيادة الفلسطينية، يسعى الأردن، وبناءً على تعليمات الملك عبد الله الثاني بن الحسين، لانشاء صندوق يوفر الدعم للقدس، وللحفاظ على مقدساتها، والوجود العربي فيها.
· من الاجراءات العقابية ضد أبناء القدس، تدرس الجهات الرسمية عدم اصدار رخص سياقة للعرب الا بعد الحصول على اذن أمني من الجهات الأمنية الاسرائيلية.
· المؤتمر العام القادم لحركة فتح لن يعقد في هذا العام، بل في اواخر الربيع القادم، لأن الظروف والمعطيات القائمة لا تسمح بعقده الآن.
· تستضيف موسكو في الاسابيع القادمة مؤتمراً خاصاً بالمعارضة الوطنية السورية لتوحيد جهودها ومواقفها كمقدمة لاجراء حوار مع القيادة السورية حول طريقة الخروج من الازمة الحالية.
· تتوقع مصادر عديدة ان تعيد تونس علاقاتها مع سورية، من أجل تعزيز التعاون الأمني معها لمواجهة الارهابيين المتواجدين حالياً في تونس أيضاً.
· قادة المعارضة الوطنية السورية يستعدون لعقد مؤتمر لهم في القاهرة استعداداً لبدء حوار جاد مع الدولة السورية، لتوحيد المواقف لمواجهة الارهاب الممثل بتنظيم "داعش" واخواته من المجموعات الارهابية.
· الرسائل المتبادلة بين الرئيس الاميركي باراك اوباما والقيادة الايرانية تقلق اسرائيل كثيراً، وتؤشر الى بداية انفراج في العلاقة الثنائية بين البلدين.
· عدة دول عربية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع ايران، تعمل على اعادة هذه العلاقات معها في القريب العاجل بهدف ازالة التوتر في المنطقة، والتعاون الايراني العربي المشترك لمواجهة الارهاب.
· وعدت السعودية الرئيس العراقي فؤاد معصوم على وقف دعمها لتنظيم "داعش" في العراق، وكذلك بفتح صفحة جديدة من العلاقات الثنائية، وخاصة بعد ان ابتعد نور المالكي، الخصم السياسي للسعودية، عن سدة رئاسة الحكومة العراقية.
· التقارب العربي الخليجي مع ايران يقلق اسرائيل، اذ أن هذا التقارب سيفسد الرهان الاسرائيلي على تلك الدول في تقديم الدعم لها في حالة وقوع مواجهة "عسكرية" معها.
· تم القاء القبض على خلايا ارهابية في كل من ايران وبعض الدول الخليجية كانت تخطط للقيام بعمليات تفجيرية، وتصفيات لبعض العلماء والمسؤولين، لزعزعة الامن في هذه الدول.
· القيادة المصرية وجهت رسالة واضحة وشديدة اللهجة للقيادة الاسرائيلية تحذرها من الاجراءات التي قد تمس الحرم القدسي الشريف، وتؤكد لها أن مصر لن تسكت على أي مساس بالوضع الحالي القائم في الحرم.